تناول الأطفال سن الخامسة عشر من المسلمين المولودين ف المانيا نسبة ٦-;-٠-;- %منهم أجابت عن سؤال هل توافق على تطبيق الشريعة الإسلامية وإستبدالها عوضا عن نصوص الدستور والقانون الليبرالي العلماني كانت الإجابة نعم الشريعة الإسلامية هي خير الوسائل لحل مشاكل ألمانيا وتصلح لقيادة وتهذيب الشعوب الأوروبية ..بدون تعليق!!..؟
هذا الذباب الألكتروني المأجور معروف ومشخص جيداً، وهو يعتاش على التخريب. ومثل كل ذباب، فإنك ما أن تكشّه من اليمين حتى يهجم عليك من اليسار؛ وتكشه من اليسار فيلف ويعاود الهجوم. كما أنه يلدغ ويصيء ويتباكى ويشتكي . عدده الحقيقي عشرة فقط، وضعت المخابرت الصهيونية والغربية تحت تصرفهم عدة حواسيب وحسابات وأسماء وهمية تزيد على الثلاثين، يقودهم -المتابع- . ولهم عدة جهنميات تخريبية منها: الهجوم الجماعي المنسق على كل مقالة ماركسية لتصفير تقديراتها الى أدنى مايمكن. دس تعليقات حقيرة مكتوبه مسبقاً لا علاقة لها بالموضوع بغية حرف النقاش عن القضايا المطروحة. تمجيد جرائم الابادات الجماعية والحروب العدوانية للكيان الصهيوني النازي الداعشي الشمولي العنصري . الشكوى المتكررة والمنسقة جماعياً ضد التعليقات التي لا تعجب مجنديهم ورغم الهيمنة الطاغية للداعشية السلفية المتأدلجة شموليا على هذا القطيع النازي الارهابي، تراه يطنطن نفاقاً بالليبرالية والحرية وحقوق الانسان والتنوير والتطور. ومثل كل الذباب، فإنه دائم الوجود، والرفاق الأعزاء في الحوار المتمدن الأغر يعوّلون على وعي المفكرين الكبار من أمثالكم لمقارعة جراثيمهم
(3) الاسم و موضوع
التعليق
المتابع لنين كان قوميا روسيا غبيا وجزارا-وعلى اي اساس كل ه
وعلى اي اساس كل هذا المديح الفارغ غير المسبوق حتى في كل مانشرت ترجمة او كتابة وحتى حشع المعروفة بالتصفيقية والديماغوجية تخلت منذ مايزيد عن العشر سنوات ذكر لنين واللينينية كمرجعية ايديوليجية لها لانه ليس فقط مثل صاحبه ستالين في الدموية بل هو معلم ستالين وامثاله في القتل واحتقار الكينونة البشريه الم تطلع على مجازر لنين في 1918 مثلا-انا اعتقد ان مقالك اليوم ملفق وقد يكون جاءك ربما شئ من تهديد لمقالات ذكرت فيه مايسمى بالماركسية في مكانها المناسب كهلوسات عاطل عن العمل يعيش على صدقات ثري يحب ان يسمى مفكرا وهو حتى لم يكمل ولم يبداء دراسته الجامعية-تحياتي وعتابي
الشجاع ليس من يشتم من بعيد لانه مطمئن انه بعيد الشجاع من يواجه وجها لوجه على اي حال طريق فلسطين مفتوحة ويمكن للشجعان الذهاب والكفاح ضد اسرائيل من اية ساحة كما يقولون ويثبت لنا وللاخرين وذويه انه ليس جبانا ولامنافقا فاكلام سهل وانا استطيع ان افول عن اي واحد من بعيد انه جبان حتى وان كان اشجع الشجعان الجبن والشجاعة لاقول فارغ او ادعاء بل ممارسة عملية وبعكس ذلك هي ثرثرة وهذيان اثبتوا لانفسكم اولا ثم للاخرين لوهلة انكم شجعان لاشتامون سببابون ادعياء فارغون
ناشا ، تشبيهك والظلامي العدواني بالعملة الواحدة ،لا علاقة له بالفكر أبدا ،بل بسوء أخلاقكما ،فالذي يجمعكما هو حب الإساءة العدوانية للآخر، هل تعتقد أنني نسيت إساءتك لسنوات ، لي ولكل ضيوف العزيز سامي لبيب ، لا أبدا .
أما باقي كلامك فهو ليس سوى شخبطة في لخبطة ، لأنه مزيج من فكر ديني قروسطوي، وشكل من الليبرالية الشوفينية لا غير .
قبل لوم حماس وما الذي اجبرها على خوض معركة طوفان الاقصى يجب لوم العدو الاسرائيلي الصهيوني الذي وقع اتفاقية اوسلو مع الراحل عرفات ومنذ اكثر من ثلاثين سنة واسرائيل وامريكا والغرب وحكام العرب يماطلون اين الدولة الفلسطينية المنزوعة السلاح؟الضفة الغربية مليئة بالمستوطنات اليهودية، اسرائيل دولة قائمة على الارهاب وعدوة للسلام. فلا تلوموا حماس
تحية للأستاذ عبد الرحمان الوضة جميل أنك أوضحت وعرَّيت عن فكر وتوجه هؤلاء سيما منهم منير كريم وناشا وهو بالمناسبة نفسه Marty وليسNajib Maty ,وشيخهم لبيب سلطان وجدهم صاق الكحلاوي . الآن , كعادتهم , لم يجدوا , ما يدافعون به عن أنتقاداتك اللاذعة لهم , فكان أسلم شيء لهم للإختباء , هو الإستنجاد بمبدأ حرية الرأي والتعبير . نقول لهؤلاء , للأسف , حرية الرأي والتعبير عندكم ,ترادف الشتم والتحقير والقذف في الأشخاص , وهذه جريمة يعاقب عليها القانون .
لذلك يستحسن بكم طلب الإعتذار لمن تسيؤون إليهم بدل أن تلوموا السيد عبد الرحمان النوضة على (عدم احترامه لحريتكم في الرأي والتعبير). هذا إسمه جبن ونفاق .
أحترم رأيك رغم اختلافي الشديد معه وأكثر ما أزعجني هو سعيك لاستعداء إدارة الحوار المتمدن ضد كل من يختلف في الرأي معكم الرأي يرد عليه بالرأي وليس بالاغتيال المعنوي والتخويف وتكميم الأفواه، ألم ترى يا سيدي ما وصلنا إليه في العالم العربي من استبداد وفساد وظلم وتخلف بسبب تكميم الأفواه المعارضة لهذه الامراض! موقع الحوار موقع يساري تقدمي ومعتدل ومفتوح لجميع التيارات الفكرية فلماذا تريد غلقه عليك وحدك? تحياتي
أحترم رأيك رغم اختلافي الشديد معه وأكثر ما أزعجني هو سعيك لاستعداء إدارة الحوار المتمدن ضد كل من يختلف في الرأي معكم الرأي يرد عليه بالرأي وليس بالاغتيال المعنوي والتخويف وتكميم الأفواه، ألم ترى يا سيدي ما وصلنا إليه في العالم العربي من استبداد وفساد وظلم وتخلف بسبب تكميم الأفواه المعارضة لهذه الامراض! موقع الحوار موقع يساري تقدمي ومعتدل ومفتوح لجميع التيارات الفكرية فلماذا تريد غلقه عليك وحدك? تحياتي
الاستاذ النوضة سيدي حرية الرأي مفهوم مقدس منذ قرون والماركسيون انفسهم بين اول من طالب به في العالم العربي وتجد دوما في مقدمة المطالب عندهم اشاعة الحريات العامة والتعبير عن الرأي وتكوين الاحزاب والجمعيات ويبدو انه وفق مفهومك لهذا المطلب ان يقتصر ذلك على الماركسيين دون غيرهم ومنه ربما تسمي من يختلف معك او مع الماركسية في الرأي انهم - ميليشيات الانترنت- - وهو مصطلح معيب عليك اساسا ، فكما لك ارائك وكروحاتك عليك ان تعي ان للاخرين رؤاهم وفهمهم للواقع ويخالف طروحاتك وكلاهما تطرحه الحوار المتمدن التي تؤمن بحرية الرأي حقا وليس ادعاء مثلك بحرية الرأي لتييار واحد كما نجده في الحركات المؤدلجة اسلاميا او ماركسيا او قوميا..العالم اليوم تغير وبدء المواطن العربي يفهم ان هناك مفاهيم اهم واكثر واقعية وعلمية وتجربة ونتائجا من هذه المدارس الثلاث التي سادت العالم العربي ودمرته. وعليك ان تفهم وتحترم وتؤمن بحرية الرأي اساسا كي تكتب عن التقدمية مثلا وليس اتهام من يخالفك عملاء للامبريالية والصهيونية وهي المشترك بين الماركسيين والاسلامويين والقومجية
وعموما اشكرك على امانتك في نقل ارائي كما هي فهي تمثل نظرتي
هذا كلام قديم وأنا سمعته من قبل وبسيناريوهات مختلفة وهو مليء بالمبالغات ، مصر دولة فقيرة ومحدودة الموارد والسيسي زادها فقرا ولا تحتمل مرافقها هجرة 20 مليون لاجئ إليها ، ومثال آخر يمكن تصور ان تستقل النوبة عن مصر وأهلها في منتهى الفقر والتخلف، مع أطيب تحياتي وأمنياتي
كنت شاهد عيان لمظاهرة السوربون ذهبت منذ أيام إلى الحى اللاتينى بباريس للأطلاع على مراجع فى أكبر مكتبة قانون اسمها : Cujas وهى تقع على بعد أمتار من مقبرة العظماء ( روسو ، فولتير ، فيكتور هيجو .. ) اسمها Le Panthéon ووجدت عشرات من عربيات البوليس ويخرجون منها شاهرين الأسلحة يحيطون بالميدان بعد سد الطرق لمنع مرور السيارات .مشهد لم أرى مثله حتى أثناء ثورة الطلاب أيام العظيم الجنرال ديجول فقلت لمتفرج مثلى : لمذا لا يثور الشباب ضد أضطهاد المسلمون فى الصين والهند ؟ وهل الدفاع عن حقوق الأنسان انتقائى حسب الزبون وتذكرت ما كتبته فى الحوار المتمدن : أسئلة بريئة لا تفوتكم ت 17 تحت مقال : حولوها لحرب ضد المسلمين https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=809236 --- مع التحية والتقدير. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
اطالب الحوار المتمدن بمنع المجموعتين حيث بحوارهم المتدني والقمعي حولوا الحوار المتمدن الى ساحة مهاترات مبتذلة وشوهت من سمعته الناصعة
فقط تصورا لو كان هؤلاء في السلطة ماذا كانوا سيفعلون مع من يختلف معهم!!!!!!!!!!!!!!!!!! الجواب الاعدام او معسكرات الاصلاح في سيبريا او سجون كونتانامو في امركيا!!!!!!!!!!!!!!!!
أسئلة 1 - حضرتك تشعر بقرب أنهيار أسرائيل مما يتضمن أزالة البلدان التى تدعمها (أوربا وأمريكا .. ) فهل هذا ممكنا ؟ 2 - أذا انهارت أسرائيل ، ماذا سوف يكون مصير اليهود ؟ هل يتم تهجيرهم إلى سيناء ، كما يجرى حاليا تهجير الفلسطينيين من غزة إلى سيناء بدعم من أسرائيل وامريكا والأمن المصرى ، حلم بن جورين فى تقسيم مصر الذى حذر منه د.وسيم السيسى ؟ مصر مهددة بالتقسيم .أنظر المفكر الحر باسم سام فى فيديو هام موثق صوت وصورة :
اتحاد القبائل العربية بداية تقسيم مصر. شاهد علم مصر الجديد https://www.youtube.com/watch?v=noM7cTHeYUU ملحوظة : الحوار المتمدن هو بيتنا الثانى كما قالت ليدى كابريل ويساعدنا على تحمل صعوبة الحياة. مع التحية والتقدير لمجهودكم الضخم فعلا مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki